نبدأ بتحية الإسلام
" السلام عليكم ورحمة الله وبركاته "
ونلقي لكم تحية الصباح والمساء بلغات العالم
فنقول :
إن كان صباحاً فلكم
تحية فرنسية محلاه بنكهة القهوة الفرنسية
"بونجـــــــــــــــــور "
Bonjour
---- ----
وإن كان مساءً فلكم
تحية فرنسية معطره بشذى العطور الباريسية
" بونســـــــــــــــوار "
bonsoir
|/|
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله عزوجل في كتابه الكريم
" إقرأ باسم ربك الذي خلق "
فلنتدبر هُنَيْهَة تلك الكلمات المشعة بين دفّتي قرآننا المقدس ...
ولنعود أدراجنا الى الوراء
حيث الحكاية التاريخية الشهيرة التي تحملها تلك الكلمات النورانية
" نزول جبريل عليه السلام على سيد البشرية عليه أفضل الصلاة والتسليم في غار حراء "
والدعوة التي جاء بها ...
:
:
:
" القــــــــــــــــــــــراءة"
:
:
إذن رسالتنا
تطفو على سطحها تلك العبارة:
نحن أمة أقرأ
ولكن !!
زماننا يحدثنا قائلاً :
أمة إقرأ لا تقرأ
فسبقتنا الأمم الأخرى
واعتلت سرج الحضارة
ونحن في القاع
نرنوا بلوغ المجد!!!!!!!
وتلك هي المعضلة !!!!!!!
لذلك إيماناً منّا بأن
أمة إقرأ لن تعود
إلا 00 بعد أن تقرأ
وإن قرأت ،، لابد أن 00
تعي ما تقرأ
+
تعمل بما تقرأ
حتى نستعيد وهج الحضارة العربية الإسلامية
فأننا رسمنا تلك الغاية
ضمن رسالتنا
القائمة على أساس
|
/\
" فـــكـــرة & معنــــــى "
للحديث عن كتابٍ جدير بالقراءة
نقرأه معاً
لتحقيق الرسالة المنشودة ..
الباب مفتوح لكل من لديه أي كتاب يريد مشاركتنا به
لدي بعض الهمسات الحضارية
في هذا الشأن.
:
:
همســـــــــة حضارية #1
---------------------------
<<<((إبن خلدون : علمٌٌٌ وعملٌٌٌٌ ))>>>
يقول ~ إبن خلدون ~ في مقدمته
" إقرأ قليلاً واعمل كثيراً "
دعوة للتأمل
فمـــــــــــا
الجدوى من القارىء النّهِمْ إذ لم يطّوع ثقافته للنهوض بالأمة ؟
و
ما الفائدة من التهام مئات الكتب دون العمل بما جاءت به ؟
:
:
:
همســــــــــة حضارية #2
---------------------------
<<<(( شهيد القراءة ...رائد من رواد الحضارة ))>>>
رواد حضارتنا العربية الإسلامية أولعوا بالقراءة أيما ولع
فالجاحظ مات تحت ركام الكتب ... فكان شهيد القراءة
أما نحن
فنتكاسل ونتوانى
عن قراءة كتاب !!!!!!!!
+
العمل بما جاء به
:
:
أين نحن من هؤلاء ؟؟؟؟؟
للتأمل
:
:
:
همســــــــــــة حضارية#3
--------------------------
<<< (( فلنزكي ثقافتنا... لخدمة رسالتنا ))>>>
فالشكر والحمد لله عزوجل يتمثل في تسخير كل شيء أسداه لنا لما يتسير له
فنشكر الله ونحمده على نعمة المال ... بالانفاق في سبيل الله
نشكر الله ونحمده على نعمة الدين الحق ... بنشره
ونشكر الله ونحمده على نعمة العقل...بالتزود بالعلم والمعرفة
أي المحصلة أن الشكر والحمد يكونا بانتهاج النهج السليم
:
:
أما ثقافتنا ؟؟؟
فكيف نحمد الله ونشكره عليها ؟؟؟؟
عن طريق :
1. تجديد النيه في كل كتاب نقرأه لإفاده شباب الأمة + الدين +الدعوة.
2. محاولة نشر الكتاب المفيد بين أترابنا.
3. حمل تلك القضية أينما حللنا .
4. تعزيز عادة حب القراءة في نفوس أخواننا , أصدقائنا , أبناءنا .
وبذلك نكون قد طوّعنا ثقافتنا لخدمة رسالتنا ودعوتنا .
:
:
ولنا في التاريخ وقفةٌٌٌ في ذلك فيها عبرة!!!!
~ زوجة هارون الرشيد ... وإعداد فرسان الإسلام ~
لقد كانت زبيدة ~ زوجة هارون الرشيد ~ من أغنى نساء تاريخنا الخالدات ,
لذلك فهي سخرت مالها الوفير الذي انعم الله به عليها في شراء فرسٍ كل يومٍ
وتدريب فارسه لإعداد جيش إسلامي قوي يحارب من أجل رفع لواء الإسلام .
فلنتخذها قدوة لنا
و لنسخر كل يومٍ جزءً من وقتنا لنشر ثقافتنا العربية الإسلامية الأصيلة
بين أبناء أمتنا .
م
ن
ق
و
ل
" السلام عليكم ورحمة الله وبركاته "
ونلقي لكم تحية الصباح والمساء بلغات العالم
فنقول :
إن كان صباحاً فلكم
تحية فرنسية محلاه بنكهة القهوة الفرنسية
"بونجـــــــــــــــــور "
Bonjour
---- ----
وإن كان مساءً فلكم
تحية فرنسية معطره بشذى العطور الباريسية
" بونســـــــــــــــوار "
bonsoir
|/|
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله عزوجل في كتابه الكريم
" إقرأ باسم ربك الذي خلق "
فلنتدبر هُنَيْهَة تلك الكلمات المشعة بين دفّتي قرآننا المقدس ...
ولنعود أدراجنا الى الوراء
حيث الحكاية التاريخية الشهيرة التي تحملها تلك الكلمات النورانية
" نزول جبريل عليه السلام على سيد البشرية عليه أفضل الصلاة والتسليم في غار حراء "
والدعوة التي جاء بها ...
:
:
:
" القــــــــــــــــــــــراءة"
:
:
إذن رسالتنا
تطفو على سطحها تلك العبارة:
نحن أمة أقرأ
ولكن !!
زماننا يحدثنا قائلاً :
أمة إقرأ لا تقرأ
فسبقتنا الأمم الأخرى
واعتلت سرج الحضارة
ونحن في القاع
نرنوا بلوغ المجد!!!!!!!
وتلك هي المعضلة !!!!!!!
لذلك إيماناً منّا بأن
أمة إقرأ لن تعود
إلا 00 بعد أن تقرأ
وإن قرأت ،، لابد أن 00
تعي ما تقرأ
+
تعمل بما تقرأ
حتى نستعيد وهج الحضارة العربية الإسلامية
فأننا رسمنا تلك الغاية
ضمن رسالتنا
القائمة على أساس
|
/\
" فـــكـــرة & معنــــــى "
للحديث عن كتابٍ جدير بالقراءة
نقرأه معاً
لتحقيق الرسالة المنشودة ..
الباب مفتوح لكل من لديه أي كتاب يريد مشاركتنا به
لدي بعض الهمسات الحضارية
في هذا الشأن.
:
:
همســـــــــة حضارية #1
---------------------------
<<<((إبن خلدون : علمٌٌٌ وعملٌٌٌٌ ))>>>
يقول ~ إبن خلدون ~ في مقدمته
" إقرأ قليلاً واعمل كثيراً "
دعوة للتأمل
فمـــــــــــا
الجدوى من القارىء النّهِمْ إذ لم يطّوع ثقافته للنهوض بالأمة ؟
و
ما الفائدة من التهام مئات الكتب دون العمل بما جاءت به ؟
:
:
:
همســــــــــة حضارية #2
---------------------------
<<<(( شهيد القراءة ...رائد من رواد الحضارة ))>>>
رواد حضارتنا العربية الإسلامية أولعوا بالقراءة أيما ولع
فالجاحظ مات تحت ركام الكتب ... فكان شهيد القراءة
أما نحن
فنتكاسل ونتوانى
عن قراءة كتاب !!!!!!!!
+
العمل بما جاء به
:
:
أين نحن من هؤلاء ؟؟؟؟؟
للتأمل
:
:
:
همســــــــــــة حضارية#3
--------------------------
<<< (( فلنزكي ثقافتنا... لخدمة رسالتنا ))>>>
فالشكر والحمد لله عزوجل يتمثل في تسخير كل شيء أسداه لنا لما يتسير له
فنشكر الله ونحمده على نعمة المال ... بالانفاق في سبيل الله
نشكر الله ونحمده على نعمة الدين الحق ... بنشره
ونشكر الله ونحمده على نعمة العقل...بالتزود بالعلم والمعرفة
أي المحصلة أن الشكر والحمد يكونا بانتهاج النهج السليم
:
:
أما ثقافتنا ؟؟؟
فكيف نحمد الله ونشكره عليها ؟؟؟؟
عن طريق :
1. تجديد النيه في كل كتاب نقرأه لإفاده شباب الأمة + الدين +الدعوة.
2. محاولة نشر الكتاب المفيد بين أترابنا.
3. حمل تلك القضية أينما حللنا .
4. تعزيز عادة حب القراءة في نفوس أخواننا , أصدقائنا , أبناءنا .
وبذلك نكون قد طوّعنا ثقافتنا لخدمة رسالتنا ودعوتنا .
:
:
ولنا في التاريخ وقفةٌٌٌ في ذلك فيها عبرة!!!!
~ زوجة هارون الرشيد ... وإعداد فرسان الإسلام ~
لقد كانت زبيدة ~ زوجة هارون الرشيد ~ من أغنى نساء تاريخنا الخالدات ,
لذلك فهي سخرت مالها الوفير الذي انعم الله به عليها في شراء فرسٍ كل يومٍ
وتدريب فارسه لإعداد جيش إسلامي قوي يحارب من أجل رفع لواء الإسلام .
فلنتخذها قدوة لنا
و لنسخر كل يومٍ جزءً من وقتنا لنشر ثقافتنا العربية الإسلامية الأصيلة
بين أبناء أمتنا .
م
ن
ق
و
ل